أعتقد أنه من الأولى أن تصل لكل البنات، لكي لا يُخدعن بالحب.. الحب لا شيء بالنسبة لبعض الرجال، أو ليس كل شيء مهما كانت مشاعرهم صادقة، يمكنهم في أي وقت أن يدوسوا على قلوبهم وقلوب من أحببنهم ويتصورون الأشياء ببساطة "غياب سنة" وتمر السحابة..!
،، لم أكن أعرف، لكنني متأكدة من ذلك الآن لا يصلح مع الرجال إلا عقد الزواج، وحتى هذا قد لا يصلح مع بعض الرجال وسمعتها بأذني في حديث مع أحدهم "التزمت معها خلاص-عقد عليها-"، أسأله "طيب لو ما التزمت؟" يجاوب "كان ممكن أتركها وعادي!"
أما من ناحية أخرى فالحب يحتاج للزواج ومقدماته المعروفة لينمو ويستقر.. أما شحططة القلوب بعلاقة عاطفية على أمل الزواج لن يعدو أن يكون تعذيبًا!
...
ردحذفصحيح أسأل الله أن يُيسر لنا
ردحذفغير معرف..
ردحذف؟؟؟ بعدد النقاط
أكثر الكلام قابلية لسوء التفسير والفهم هو الصمت، اللاكلام
...
مفيد
آمين.. جميعًا
اللهم ارزقنا زوجات صالحات نسكن إليهن
ردحذفبارك الله فيكِ
آمين.. ربي يرزق كل إنسان الي يتمناه
ردحذفويبارك فيك..
السلام عليكم،
ردحذفجزاك الله عنا خيرا. هذه الموعظنة يجب أن تصل إلى جميع الشباب وأيضا -والأهم من ذلك- إلى جميع الآباء.
بارك الله فيك.
أعتقد أنه من الأولى أن تصل لكل البنات، لكي لا يُخدعن بالحب.. الحب لا شيء بالنسبة لبعض الرجال، أو ليس كل شيء
ردحذفمهما كانت مشاعرهم صادقة، يمكنهم في أي وقت أن يدوسوا على قلوبهم وقلوب من أحببنهم ويتصورون الأشياء ببساطة "غياب سنة" وتمر السحابة..!
،، لم أكن أعرف، لكنني متأكدة من ذلك الآن
لا يصلح مع الرجال إلا عقد الزواج، وحتى هذا قد لا يصلح مع بعض الرجال وسمعتها بأذني في حديث مع أحدهم "التزمت معها خلاص-عقد عليها-"، أسأله "طيب لو ما التزمت؟" يجاوب "كان ممكن أتركها وعادي!"
أما من ناحية أخرى فالحب يحتاج للزواج ومقدماته المعروفة لينمو ويستقر.. أما شحططة القلوب بعلاقة عاطفية على أمل الزواج لن يعدو أن يكون تعذيبًا!
أعني، صدقًا
ردحذفمجرد أن يتفوه الفتى لأهل الفتاة أنه يريدها أمر يصنع فارقًا حقيقيًا في الحياة، لا تهملنه يا بنات...!
أن يقول لك ذلك ألف مرة أمر لا يساوي أكثر من صفر في الرياضيات
كلامك صحيح ..
ردحذفأصلاً لا يتصرّف كذلك إلا ضعاف الشخصية ..
وإذا لم يكن الحب حافزًا للقوة فماذا؟
ردحذففضلًا عن أن الحب قوّة بذاته!
يسر الله لكل مقبل على الزواج، فأفضل حال للعازب هو أن يحصن نفسه مادامت الإستطاعة متوفرة..
ردحذفتقبلي أول زيارة لي لمدونتك، وحياكِ الله.
أهلًا أبو حسام الدين، شرفت بالزيارة
ردحذف