في الحياة شيء اسمه "اختيار" كلنا يخوض اختباراته طوال الوقت
كلنا يختار بشكل أو بآخر الكثير من الأشياء في حياته، وحتى فيما يؤثر على حياة غيره
وكثيرًا ما أقول إن اختيارات الإنسان قدر مكتوب..
وأنه لا يمكن لأي قوة في العالم أن تغيّر أو تتحكم بخيارات الإنسان سوى قوة واحدة، إرادة الله!
هو وحده مالك القلوب ومصرّفها
هذا الشيء هو أجمل ما في المسألة وأشدّها فتكًا في نفس الوقت :D
أشدّها فتكًا، لأن اختيارًا يحدث هو إرادة الله في النهاية
حتى لو كان هذا الاختيار اختيارًا مؤلمًا بشدّة وقادرًا على القتل يكون خيارًا على من يتأثر به أن يرضى به ويصبر!
مع أننا نحتاج لبكاء طويل أحيانًا وشكوى تكافئ الوجع.. أتمنى فقط أن لا يعدو الأمر اتخاذ أسباب يتكرر دائمًا أنها وسائل تخلّص من المشاعر السلبية في الحياة...
أما أجمل ما في المسألة فهو أن خياراتنا لا يحكمها سوى الله.. ومهما كان اختيارانا الآن، غدًا علينا أن نقبله كأجمل اختيار كان يمكن أن نختاره ونرضى بقضاء الله وقدره فينا!
أجمل ما في المسألة أيضًا هو أن خيارات من تؤثر فينا خياراته ليست نهاية المطاف
يكفي أن الله هو المتحكم بها بداية ليكون ذاك قدر الله فينا ونرضاه، ويكفي أنه المتحكم بها نهاية ليكون لنا أمل ولا نيأس من روح الله..
وأنا.. أختار أن تكون أحلامي لي، لأنها تخصني ولا يحق لأي مخلوق أن يسرقها مني
حتى لو كان حبًا وعطفًا يسرقها مني، حتى لو أراد بذلك -واهمًا- أن يسعدني!
-- المشكلة أن واهمًا هذه بحد ذاتها تغيظني وتحرق دمي :D
كلنا يختار بشكل أو بآخر الكثير من الأشياء في حياته، وحتى فيما يؤثر على حياة غيره
وكثيرًا ما أقول إن اختيارات الإنسان قدر مكتوب..
وأنه لا يمكن لأي قوة في العالم أن تغيّر أو تتحكم بخيارات الإنسان سوى قوة واحدة، إرادة الله!
هو وحده مالك القلوب ومصرّفها
هذا الشيء هو أجمل ما في المسألة وأشدّها فتكًا في نفس الوقت :D
أشدّها فتكًا، لأن اختيارًا يحدث هو إرادة الله في النهاية
حتى لو كان هذا الاختيار اختيارًا مؤلمًا بشدّة وقادرًا على القتل يكون خيارًا على من يتأثر به أن يرضى به ويصبر!
مع أننا نحتاج لبكاء طويل أحيانًا وشكوى تكافئ الوجع.. أتمنى فقط أن لا يعدو الأمر اتخاذ أسباب يتكرر دائمًا أنها وسائل تخلّص من المشاعر السلبية في الحياة...
أما أجمل ما في المسألة فهو أن خياراتنا لا يحكمها سوى الله.. ومهما كان اختيارانا الآن، غدًا علينا أن نقبله كأجمل اختيار كان يمكن أن نختاره ونرضى بقضاء الله وقدره فينا!
أجمل ما في المسألة أيضًا هو أن خيارات من تؤثر فينا خياراته ليست نهاية المطاف
يكفي أن الله هو المتحكم بها بداية ليكون ذاك قدر الله فينا ونرضاه، ويكفي أنه المتحكم بها نهاية ليكون لنا أمل ولا نيأس من روح الله..
وأنا.. أختار أن تكون أحلامي لي، لأنها تخصني ولا يحق لأي مخلوق أن يسرقها مني
حتى لو كان حبًا وعطفًا يسرقها مني، حتى لو أراد بذلك -واهمًا- أن يسعدني!
-- المشكلة أن واهمًا هذه بحد ذاتها تغيظني وتحرق دمي :D
* تدوينة تنفيسية، لا أحد يتصور أني أخطب خطبة بأشياء جديدة في الحياة :)
السلام عليكم
ردحذفرغم الإختيارات الغير مصيبة، بالنفس الطويل و الأمل و الحفاظ على الإتزان دوما،سنجابه كل شيء و سنحقق كل مراد...
الإنفتاح سيد ،و المواجهة حق...
كنت هنا
www.Mrsimo.tk
وعليكم السلام
ردحذفأحيانًا نفقد اتزاننا أو نكون أعجز من أن نختار البقاء على المسار الذي اخترناه
لكن هذا لا يعني أن الأشياء تنتهي ولا يمكننا استئنافها من جديد حين نصبح أقدر على ذلك..
لكنني أغتاظ كثيرًا حين يتصرف أحبتي وكأنهم يعرفون بالضبط أين سعادتي بينما هم يعارضونها في نظري بشدّة، وليت أنه شخص واحد أو اثنان فقط.. لكن الحمد لله أيضًا هناك دائمًا من يفهموني ويدعموني رغم عدم موافقتهم لي.. :)
السلام عليكم أذكرك بالحكمة القائلة
ردحذف" لو اطلعتم على الغيب لاخترتم الواقع"
و أدعوكي إلى قراءة هذه القصة http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=28167
وعليكم السلام مفيد
ردحذفشكرًا جزيلًا لك
في وقتها جدًا.. :)