ما فحال أهلي أكتب عناوين لتدويناتي، ويبدو إن الطريقة الوحيدة لتدويني هي إني أفتح محرر المدونة وأكتب به مباشرة، كتبت مؤخرًا على السوني العزيز وما نشرت إلا كم منشور منه مباشرة، النت ما يساعد أحيانًا كثيرة، المهم،
المسألة منسحبة على الفيس برضو، دمّي ثقيل دي اليومين على إني أكتب أو أتواصل أصلًا، بس حأحاول..
عندي أشياء كتيرة أحسني بدي أقولها بس ما أدري أقولها لمين! بالطبع المدونة مش المكان المناسب للي شاغلني فعلًا، المهم في الموضوع إني مليانة ومش من فراغ ما فحالي أحكي..
-----
من الأشياء الطيبة إني أخيرًا حصلت على رقم طبيب بيطري ممكن أتواصل معاه لو احتجته هاتفيًا، دا طرح عن كتفي عبء كبير الحمد لله، حتى بالنسبة لفكرة إقتناء ببغاء رمادي، أدري إن تعرفي على جوّ غربي مترف في موضوع العناية بالطيور سبب لي صدمة حضارية وإحباط شديد، بس أنا مخلوقة غير معتمدة على الأطباء أصلًا إلا لما يتعلق الأمر بأحبابي!، وإلا فتمشية الحال والصبر أفضل أدويتي لما أكون أنا..
المهم، بالعربي: بما إني مقتنية طيور صغيرة مسبقًا، حأستمر أعتني بيها في حدود الممكن، ولو حصل واقتنيت رمادية -بعد ما أنسى الوجع كفاية- حأستمر أبذل المستطاع وهذا المطلوب بس، مش أكتر.. المطلوب هو المستطاع والباقي ربنا يتولاه، ربنا لا يكلفنا ما فوق وسعنا..
-----
بعد شهر إلا أيام موعد عرس ابن أختي ياسر، أول أبناء إخوتي زواجًا، كنت الشخص الي رافق أمه وأخواته يوم الرؤية الشرعية، كنت مكسورة لحالي وفرحة له، كان يوم لا يُنسى وأنا بين البسمة الصادقة من كل قلبي لابني وهو يقابل عروسه ويغنيلها، وبين عبرة تخنقني وتجاهد تتسلل لأني لسة متخذة قرار كبير في حياتي لأكسب كسب ثقيل ممتلئ بمرارة الخسارة.
أنا فخورة بابن أختي جدًا، فخورة وبدي أحكي لكل البشر إني فخورة بيه. فخورة لنفس السبب الي خلاني أبتسم من قلبي وأبكي من قلبي..
------
وبمناسبة العرس نجاة مهتمة بتفاصيل ملابسها وزينتها فوق المعتاد، لسبب وحيد بسيط: أنا فرحة للفتى دا، وبدي أظهر فرحتي بكل شكل ممكن.. :)
بدّي أتصّور مع العروسين وما أستحي من صورتي بعد عشرة سنين :P
سبب وجيه جدًا طبعًا.. :D
------
الأشياء في حياتي تأخذ مني عُمر بحجم أهميتها ليّ، كنت أطمح لشرفة أزرع فيها، فكانت شرفة صغيرة بحجم النافذة، ثم انتقلت لغرفتي القديمة في السطح، كان دا بعض أمنياتي وحاولت مرارًا ونجحت الحمد لله من سنة تقريبًا، وفي السطح استمريت أزرع في مساحة أكبر طبعًا من شرفة الطاقة، والآن أخيرًا انتقلت للبيت الآخر، بيت بابا الله يرحمه المليء بالذكريات، واللي فيه حوش كبير يصلح أزرع فيه وأعيد بعض حديقة بابا..
قبل أمس غرست شتلاتي الي نقلتها من البيت الأول هنا في الحوش، وإن شاء الله بشتغل على زيادة المساحة المزروعة مع الوقت :)
------
حاليًا أتفرج مسلسل Beautiful Rain
يقتل جدًا، وقفت لما أكتشفت إن الحلقتين الأخيرة بدون ترجمة :(
مرة يستفز دموعي المسلسل كونه عن علاقة بنت بأبوها.. واليابانيين بارعين جدًا في الدراما ويضربوا أوتار حساسة جدًا وبمهارة..
آشيدا مانا حأتذكر إسمها إن شاء الله، مو بعيدة حأعتبرها نجمتي زي شيدا ميراي :)
آه، النقطة الخطيرة بالنسبالي في المسلسل هيّ تصويرهم لحقيقة حال بعض الناس مع الطب، ولو إن المريض كان عنده بعض أمل في العثور على علاج، لكن كان تفكيره منحصر في مجال طبي وحيد ورأسه ممتلئ بالتفاصيل الي عرفها من الدكتور، فتكونت عنده قناعات تساعده على الإنحدار في المرض وليس الشفاء، الأمر ينطبق على عدّة أمراض أتعلمنا التسليم بكونها غير قابلة للعلاج، السكّر لا يُعالج إنما يتعايش معه المريض، وهكذا تكيّس المبايض والزهايمر، وإلخ.. بينما مجال التداوي مش مقصور على الطب الحديث ولا ينفع في الشفاء إيمان المريض بعدم وجود علاج!!
------
عودة لسيرة المسلسلات، مؤخرًا أنهيت مسلسل Answer، المسلسل بوليسي ومثير وممتع :)
كل حلقة قضية والحلقة الثالثة لمست قلبي جدًا.
------
ودي، يا إلهي من دي!
نفسي أعرف هي من تلحين الشخص الي ناشرها واللا إعادة بناء لعمل غيره، لأنه لو دي بناء على عمل غيره بدي أسمع العمل الأصلي بشدّة!
------
آه، ساعات الفراغ في المدارس تساوي عندي قراءة، ومؤخرًا رحت المدرسة مع بنات أختي مرتين، وقرأت كتيبين صغار من كتيبات روايات مصرية للجيب، :)
إغتيال كمبيوتر من نوفا لد. رؤوف وصفي الأسبوع الماضي، وأعجبتني قصتين نفسي أنقلها للمدونة بس مش عارفة متى، وحدة عن بيضة، والأخرى عن الإعلانات :)
أسطورة أغنية الموت لد. أحمد خالد توفيق من ما وراء الطبيعة. دا يذكرني أبحث عن المقطوعة كارمينا بورانا، والجيش الأحمر الياباني الي ذكر د. أحمد إنه صاحب أول عملية استشهادية ضد إسرائيل في مطار اللد.
------
واو، يبدو إن محاولة التغلّب على الصمت تفلح خصوصًا لو بدأت بتبريره :D
------
آه، موقع Lumosity، موقع يوفر تمرينات للدماغ، قرأت عن جدواه وعدم جدواه واقتنعت بكفاية جدواه لحاجتي، وكان :)
بنصح بيه لأي شخص راغب في عمل تمارين لعينه لتوسيع مدى بصره، واستفزاز مهاراته الأساسية وصقلها..
بس، خلص الحكي :D
المسألة منسحبة على الفيس برضو، دمّي ثقيل دي اليومين على إني أكتب أو أتواصل أصلًا، بس حأحاول..
عندي أشياء كتيرة أحسني بدي أقولها بس ما أدري أقولها لمين! بالطبع المدونة مش المكان المناسب للي شاغلني فعلًا، المهم في الموضوع إني مليانة ومش من فراغ ما فحالي أحكي..
-----
من الأشياء الطيبة إني أخيرًا حصلت على رقم طبيب بيطري ممكن أتواصل معاه لو احتجته هاتفيًا، دا طرح عن كتفي عبء كبير الحمد لله، حتى بالنسبة لفكرة إقتناء ببغاء رمادي، أدري إن تعرفي على جوّ غربي مترف في موضوع العناية بالطيور سبب لي صدمة حضارية وإحباط شديد، بس أنا مخلوقة غير معتمدة على الأطباء أصلًا إلا لما يتعلق الأمر بأحبابي!، وإلا فتمشية الحال والصبر أفضل أدويتي لما أكون أنا..
المهم، بالعربي: بما إني مقتنية طيور صغيرة مسبقًا، حأستمر أعتني بيها في حدود الممكن، ولو حصل واقتنيت رمادية -بعد ما أنسى الوجع كفاية- حأستمر أبذل المستطاع وهذا المطلوب بس، مش أكتر.. المطلوب هو المستطاع والباقي ربنا يتولاه، ربنا لا يكلفنا ما فوق وسعنا..
-----
بعد شهر إلا أيام موعد عرس ابن أختي ياسر، أول أبناء إخوتي زواجًا، كنت الشخص الي رافق أمه وأخواته يوم الرؤية الشرعية، كنت مكسورة لحالي وفرحة له، كان يوم لا يُنسى وأنا بين البسمة الصادقة من كل قلبي لابني وهو يقابل عروسه ويغنيلها، وبين عبرة تخنقني وتجاهد تتسلل لأني لسة متخذة قرار كبير في حياتي لأكسب كسب ثقيل ممتلئ بمرارة الخسارة.
أنا فخورة بابن أختي جدًا، فخورة وبدي أحكي لكل البشر إني فخورة بيه. فخورة لنفس السبب الي خلاني أبتسم من قلبي وأبكي من قلبي..
------
وبمناسبة العرس نجاة مهتمة بتفاصيل ملابسها وزينتها فوق المعتاد، لسبب وحيد بسيط: أنا فرحة للفتى دا، وبدي أظهر فرحتي بكل شكل ممكن.. :)
بدّي أتصّور مع العروسين وما أستحي من صورتي بعد عشرة سنين :P
سبب وجيه جدًا طبعًا.. :D
------
الأشياء في حياتي تأخذ مني عُمر بحجم أهميتها ليّ، كنت أطمح لشرفة أزرع فيها، فكانت شرفة صغيرة بحجم النافذة، ثم انتقلت لغرفتي القديمة في السطح، كان دا بعض أمنياتي وحاولت مرارًا ونجحت الحمد لله من سنة تقريبًا، وفي السطح استمريت أزرع في مساحة أكبر طبعًا من شرفة الطاقة، والآن أخيرًا انتقلت للبيت الآخر، بيت بابا الله يرحمه المليء بالذكريات، واللي فيه حوش كبير يصلح أزرع فيه وأعيد بعض حديقة بابا..
قبل أمس غرست شتلاتي الي نقلتها من البيت الأول هنا في الحوش، وإن شاء الله بشتغل على زيادة المساحة المزروعة مع الوقت :)
------
حاليًا أتفرج مسلسل Beautiful Rain
يقتل جدًا، وقفت لما أكتشفت إن الحلقتين الأخيرة بدون ترجمة :(
مرة يستفز دموعي المسلسل كونه عن علاقة بنت بأبوها.. واليابانيين بارعين جدًا في الدراما ويضربوا أوتار حساسة جدًا وبمهارة..
آشيدا مانا حأتذكر إسمها إن شاء الله، مو بعيدة حأعتبرها نجمتي زي شيدا ميراي :)
آه، النقطة الخطيرة بالنسبالي في المسلسل هيّ تصويرهم لحقيقة حال بعض الناس مع الطب، ولو إن المريض كان عنده بعض أمل في العثور على علاج، لكن كان تفكيره منحصر في مجال طبي وحيد ورأسه ممتلئ بالتفاصيل الي عرفها من الدكتور، فتكونت عنده قناعات تساعده على الإنحدار في المرض وليس الشفاء، الأمر ينطبق على عدّة أمراض أتعلمنا التسليم بكونها غير قابلة للعلاج، السكّر لا يُعالج إنما يتعايش معه المريض، وهكذا تكيّس المبايض والزهايمر، وإلخ.. بينما مجال التداوي مش مقصور على الطب الحديث ولا ينفع في الشفاء إيمان المريض بعدم وجود علاج!!
------
عودة لسيرة المسلسلات، مؤخرًا أنهيت مسلسل Answer، المسلسل بوليسي ومثير وممتع :)
كل حلقة قضية والحلقة الثالثة لمست قلبي جدًا.
------
ودي، يا إلهي من دي!
نفسي أعرف هي من تلحين الشخص الي ناشرها واللا إعادة بناء لعمل غيره، لأنه لو دي بناء على عمل غيره بدي أسمع العمل الأصلي بشدّة!
------
آه، ساعات الفراغ في المدارس تساوي عندي قراءة، ومؤخرًا رحت المدرسة مع بنات أختي مرتين، وقرأت كتيبين صغار من كتيبات روايات مصرية للجيب، :)
إغتيال كمبيوتر من نوفا لد. رؤوف وصفي الأسبوع الماضي، وأعجبتني قصتين نفسي أنقلها للمدونة بس مش عارفة متى، وحدة عن بيضة، والأخرى عن الإعلانات :)
أسطورة أغنية الموت لد. أحمد خالد توفيق من ما وراء الطبيعة. دا يذكرني أبحث عن المقطوعة كارمينا بورانا، والجيش الأحمر الياباني الي ذكر د. أحمد إنه صاحب أول عملية استشهادية ضد إسرائيل في مطار اللد.
------
واو، يبدو إن محاولة التغلّب على الصمت تفلح خصوصًا لو بدأت بتبريره :D
------
آه، موقع Lumosity، موقع يوفر تمرينات للدماغ، قرأت عن جدواه وعدم جدواه واقتنعت بكفاية جدواه لحاجتي، وكان :)
بنصح بيه لأي شخص راغب في عمل تمارين لعينه لتوسيع مدى بصره، واستفزاز مهاراته الأساسية وصقلها..
بس، خلص الحكي :D
ثرثرة ممتعة من طرفك يا نجاة
ردحذفاستمتعت بها
وبالنسبة للمسلسلات كنت لاتابعها لكني من محبي الافلام والمسلسلات الامريكية
وفقك الله
سلام
شكرًا هشام :)
ردحذفأعتذر لعدم متابعتي المدونة كثيرًا لإنشغالي بالنقل وزواج ابن أختي وأشياء أخرى..
أتابع مسلسل هاوس حاليًا، ثاني مسلسل أمريكي أتابعه.. أعجبني..
أهلًا بك..