26‏/3‏/2011

بدون واو الجماعة


حبيتها :D

طب نعكسها:
هل يمكنك تخيّل العالم من دون نساء؟

أتوقع الجواب:
جرائم، والكثير من الرجال الأغنياء التعساء :P

19‏/3‏/2011

Flowers are red!

هنا للحكاية كاملة..
لي أشهر بأمنية أن أعبّر عن هذه الأغنية بأي شيء، وهكذا جاءت في انتصار صباحي لقتل التسويف..
:)
تمت باستخدام GIMP

5‏/3‏/2011

أشياء جميلة

أشياء جميلة حدثت مؤخرًا، أكتبها الآن أسبق دوار الشمس الذي يتفتح :) - على خير إن شاء الله-

* مجموعة الرفيقات
الصورة من هناك

إحداهن تسألني عن مجموعات الفيسبوك، أسجل واحدة على سبيل التجربة لأفهم الفكرة وأساعدها بما أستطيع، لحظتها يخطر في بالي أن أستفيد منها بدلًا من حذفها، بشكل ما صارت مجموعة شكرني عليها كل أعضائها المعدودين وأضافت لي ولهم جميعًا شيئًا افتقدناه طويلًا لتشتتنا بعيدًا عن بعضنا بعد اجتماع قديم :)
هكذا، من تجربة فقط إلى شيء ثمين..
الحمد لله :)

* مع العنكبوت

لم يسبق لي أني تسامحت لهذه الدرجة مع هذا الكائن، ربما حبسته بكأس أو حملته بمنديل أو سمحت له بالمرور بالجوار، لكن لم يحدث -على ما أذكر- أني لمسته وحملته بلا عازل لكن قبل أيام صادفت أحدهم وصارت جلسة تصوير وأذية :D

* دوار الشمس

دوار الشمس، أحبه وقصتي معه طويلة طويلة
مع أن الأوراق هذه المرة تذبل سريعًا والأصيص ضاق بالدوارات، إلا أن الأزهار تبدو أكبر وتبشر بشيء أجمل من أي دوارات سبق وتفتحت عندي :)
صرفت الأصيص، والآن دواراتي في "كروانة" أكبر منه.. الأوضاع مستقرة، إحم.. أقصد نامية وأتمنى أن يتم هذا النمو على خير.. ربنا كريم..

* توفو ستيك

كما الجميلة نور، شاهدته أول مرة في نفس المسلسل الرائع، الذي أخذت منه اسم آيا ببغائي الحبيبة.. :)
بدأت حكاية الطبخ سويًا بأني صادفت منشورًا لتطبيق على الفيسبوك في صفحة نور يتكهن لها بغداء أو عشاء "توفو ستيك"، استهوتني الأكلة فبحثت عن الوصفة، أرفقت الرابط وثرثرنا قليلًا عن التوفو.. وتواعدنا أن نتشارك الطبخ :)
وتمر أيام ويتم موعدنا كأجمل ما يكون.. كان شيئًا جميلًا جدًا أن ندخل المطبخ في نفس الوقت تقريبًا لنعد نفس الطبق، ونحن لم نر وجه بعضنا أبدًا :D
صور طبق نور والوصفة هناك :)

* الآيبود تتش

في معارك مستمرة مع مشغلات الوسائط منذ زمن طويل طويل، يتلف أحدهم، والثاني، والثالث، والرابع.. يضيع، وقد لا يصلح بعضهم للحياة ولا يريح في الاستخدام.. أو، لا يفي بتطلعاتي..
أبل لم تكن ضمن طموحاتي، اعتقدتها شيئًا بعيد المنال، لكن قبل أشهر قررت شراء الآيبود وكان المبلغ في جيبي والسوق هدف طريقي وصادف أن علا -زوجة أخي الله يجزيها خير- كانت هنا ولديها واحد لا تستخدمه فاشتغل عقلي المتصل بجيبي$ وقبلت عرضها أن آخذه بدلًا من شراء واحد..
لم يف بكل ما تمنيت، لكنه كان رفيقًا جيدًا خلال الفترة الماضية وكانت فرصة للتعرف على أبل وحافزًا لشراء أول منتج أشتريه من أبل.. -العقبى لماك بوك أير :P، إن شاء الله
الخلاصة، اشتريت الآيبود تتش قبل أيام قليلة، في أقصر زيارة لمكتبة جرير ومع أمي والسائق فقط!
شيء إعجازي من كل النواحي :P، ﻷن جرير عادة لا أدخلها إلا ومعي جيش صغير من أهلي ولا أخرج منها إلا بعد أكثر من ربع ساعة وبمكتبة من الكتب التي مصيرها رفوفي!.. :)

$ مع أن عقلي المتصل بقلبي كان له رأي آخر لكنه لم يكن قويًا بما يكفي..!

-----
تم، هذه التدوينة مؤجلة وبشكل ما استطعت كتابتها!
الحمد لله،
الحمد لله على الأشياء الجميلة هذه، وعلى تمام التدوينة أخيرًا

ماذا عنكم، ماذا اقتنصتم من سعادة حياتكم مؤخرًا؟
لديكم بالتأكيد أشياء جميلة تحدث.. شاركوني :)